فى راي ى ولى اللحيه البيضاء لوفى لدفه الحرب لعده اسباب مجمعه و ليس سبب منفردا
اولها كلام شانكس عن طفل العصر الجديد للقراصنه و الذى ضحى بذراعه لاجله و قال ( راهنت بها على الجيل الجديد)
و ثانيها ان لوفى هو اخو ايس و كان يتابع اخباره
و ثالثها اهتمام البحريه بقتله لانه سيكون خطر كبير عليهم ان تركوه يحيى
و رابعها لان لوفى ابدى قوه و بأس فى الحرب تماما كقاده اسطوله و هرب من ضربات قاتله
و خامسها شجاعه لوفى فى مواجهه اللحيه البيضاء دون خوفا و قال له ما لم يقوى مخلوق على قول ما قاله لوفى
و سادسها لوفى يمتلك الهاكى الملكى و هو نادر يظهر فى شخص من وسط مليون شخص
و سابعها انه علم انه ابن دراجون الثورى الاخطر فى التاريخ
و ثامنها انه هزم كثير من التشوبيكاى و منهم كروكودايل و موريا و جارى ميهوك فى الحرب
تاسعها ان اللحيه البيضاء علم ان لوفى هو ابن نبؤه روجر و وريث ارادته
عاشرا انه احترم لوفى اشد الاحترام فى الحرب و احترم اصراره رغم الخطر الذى اقحم نفسه فيه
احدى عشر انه يعلم انه اقتحم سجن الامبال داون و هرب المساجين بمفرده ( و هو السجن الاقوى )
ثانى عشر ان لوفى قاد طاقمه ليجارب حكومه العالم و نجى من النداء المدمر
كل هذا و اكثر جعل اللحي البيضاء يثق فى لوفى و يجعله ورقته الراحه فى الحرب